نصائح البابا شنوده للشباب المسيحي ووجهة نظره في فكرة الطلاق والأحداث التي حدثت له بإنجلترا
*أنا لا أملك حلاً ولا ربطاً في أشياء ضد تعاليم الإنجيل.
*يجب أن نوعي الشباب بروحانيات الزواج، ويجب أن يحترم كل طرف الآخر فإذا وجدنا التوافق والاحتمال تقل حالات الطلاق.
*لا نرغم أحد على عدم الزواج الثاني، وأيضاً لا أحد يرغمنا على قبوله الذي هو ضد ضمائرنا.
*الإنجيل يقول مَن نظر لامرأة واشتهاها فقد زنا بها في قلبه، وليس معنى هذا زنا فعلياً.
*نحاول مع وزارة العدل النظر في هذه القضية.
*الكاهن الموثق يوثق زواجاً قد تم وليس زواجاً لم يتم فهذا ليس من اختصاصاته.
*أرجو من الشباب المسيحي أن لا يفكر في الطلاق، فحتى في الإسلام أبغض الحلال عند الله الطلاق.
*نحن لا نرد الإساءة بالإساءة بالنسبة للتفتيش الذي تم لي بانجلترا.
============ ===
*الذي أصدر لائحة 1938 بخصوص الأحوال الشخصية أشخاص علمانيون ليسوا على دراسة بالمسيحية كما ينبغي.
*البابا كيرلس السادس أرسل مذكرة لوزير العدل بخصوص هذه المشكلة أيضاً.
*قدمنا مشروع عن قضية الأحوال الشخصية منذ سنوات عديدة ولم يحكم فيه حتى الآن.
*نحترم القضاء المصري كل الاحترام وأحكام القضاء ننفذها، ولكن إذا وجدنا الأحكام ضد عقيدتنا فلا يستريح الضمير عند تنفيذها.
*الإنجيل يقول صراحة لا طلاق إلا لعلة الزنا.
*البابا والأساقفة لا يملكون حق الاختيار في هذا الشأن بل هذا نص صريح بالإنجيل.
*"ماكس ميشيل" يحاول أن يرضي المخطئين ليس على أساس الكتاب المقدس.
*نسمح بالزواج الثاني وزواج المطلقين طبقاً للكتاب المقدس